نشر بواسطه/ رانيا عمران
هل شعرت يومًا بقوة الدعاء وعظمته؟ {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم}، بهذه الآية العظيمة يفتح الله بابًا من رحمته لعباده، ليكون الدعاء وسيلة اتصال مباشرة مع الخالق.
الدعاء ليس فقط طلبًا لحاجة، بل هو عبادة تقربك من الله وتزيد إيمانك وثقتك برحمته.. في هذه الآية، يعد الله بالاستجابة لكل من يرفع يديه بخشوع وتواضع ويدعو الله. فما أعظم هذه الفرصة التي منحها الله لعباده، ليستجيب لهم، وليحذر من الغرور والاستكبار الذي يؤدي إلى الخسارة في الدنيا والآخرة.
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، و العجز و الكسل و البخل و الجبن، و غلبة الدين وقهر الرجال
اللهم إني أعوذ بك من ضيق خاطري وقلة الحيلة وغصة القلب و حزن يأكل القلب بصمت اللهم أني اعوذ بك من قهر يؤلمني وفكر يقلقني واعوذ بك من كسرة النفس و الخذلان و أعوذ بك من امل يتلوه خيبة وثقة يتلوه انكسار واعوذ بك ياربي من احتياجي لك وحدك اللهم اني وليتك امري فاعوذ بك من ضيق صدري وفراغ صبري اللهم ارح قلبي ولا تحملني ما لا طاقة لنا به
اللهم ارحم قلبي وعقلي وأرزقني بخبر الخاطر و الاطمئنان وراحة القلب اللهم اني وكلت لك امري كله
لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير”، مع التسبيح والتحميد والتكبير، يقول ﷺ: أحبُّ الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ويقول: الباقيات الصَّالحات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله